{ نَـبَـَض أبَوظـََبـي }
حللت أهلاً .. ووطئت سهلاً ..
أهلاً بك بين اخوانك واخواتك
آملين أن تلقى المتعة والفائدة معنا
.:: حيـاك الله ::.

و نتمنى ان تكون بينـنآ
للتسجيل اضغط على التسجيل بالأسفـل
..
{ نَـبَـَض أبَوظـََبـي }
حللت أهلاً .. ووطئت سهلاً ..
أهلاً بك بين اخوانك واخواتك
آملين أن تلقى المتعة والفائدة معنا
.:: حيـاك الله ::.

و نتمنى ان تكون بينـنآ
للتسجيل اضغط على التسجيل بالأسفـل
..
{ نَـبَـَض أبَوظـََبـي }
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

{ نَـبَـَض أبَوظـََبـي }

حيَث الإبَدآعَ و التَميَـز وَ الرَقـي َ
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الاعشاب الطبية في الامارات

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
????
زائر




الاعشاب الطبية في الامارات Empty
مُساهمةموضوع: الاعشاب الطبية في الامارات   الاعشاب الطبية في الامارات Emptyالإثنين أغسطس 30, 2010 11:53 pm

حديث شريف { تداووا فإن الله عز وجل لم يضع داءً إلا وضع له شفاءً غير داء واحد ، قالوا ما هو ؟ قال : الهرم } صدق رسول الله .



الطب الشعبي هو جزء من المعتقدات الشعبية وهو يتميز عن بقية المعتقدات بارتباطه بالصحة والمرض ويتعامل به الكثيرون حتى الآن لمواجهة مشكلاتهم الصحية في ضوء الخبرات والتجارب العديدة المستمدة من البيئة .إذا أن صلة الإنسان العريقة بالطبيعة هي علاقة خالدة ففي غابر الأزمان استخدم الإنسان أوراق الشجر وجلود الحيوانات كساء يقيه من غوائل البرد..وعاديات الحر . واتخذ من الفاكهة غذاء يقيه شر الجوع ..واستمد من الينابيع الماء ليطفئ نار الظمأ وآوى إلى أسقف من أغصان الشجر ..واستخدم ألواناً شتى من الأعشاب والنباتات للتداوي من الأمراض .

ويعتبر الصينيون أول من استخدم الأعشاب الطبية في علاج الأمراض ..وتلَتَهم بعد ذلك الحضارات اللاحقة من الفراعنة والإغريق والرومان والفرس والعرب ، وقد استفاد العرب من الحضارات السابقة وازدهر الطب الشعبي عندهم بشكل كبير ..

وإن كـان مرتبطاً ببعض الممارسات من الشعوذة وبدعة تقديم القرابين للآلهة ووضع ركائز مهمة في التداوي وكيفية العلاج وازدهر الطب العربي بعد مجيء الرسول عليه الصلاة والسلام الذي أمر بالتداوي وطلب العلاج بقوله" تداووا فإن الله عز وجل لم يضع داءً إلا وضع له شفاءً غير داء واحد ، قالوا ما هو ؟ قال : الهرم " .

وهناك تعاليم وآداب الطب النبوي الذي اعتمد عليه الأطباء الأوائل في تسميتهم للأمراض وأساليب معالجتهم لها .

واليوم بعد قرون من هذا كله رغم التحسن في الخدمات الصحية وبرغم توافر المراكز العلاجية يعود الناس إلى رحاب الطبيعة التي كانت ولا تزال الصيدلية الأولى للإنسان بحثاً عن صحة أفضل رغم ما وصل إليه الطب وتصنيع الدواء الحديث من تقدم ..حيث يشهد العالم في الوقت الحاضر دعوة إلى الاهتمام بالأعشاب والنباتات الطبيعية واستخدامها في صناعة الأدوية وبدأت بعض الجامعات الأوروبية والأمريكية في العودة لطب الأعشاب وإقامة محطات تنمو فيها الأعشاب الطبية في ظروف متحكم فيها .

وباتت صيدليات بأكملها في أوروبا لا تبيع سوى الأعشاب والنباتات الطبية ، وخصوصاً للمرضى الذي أخفقت كل الوسائل الأخرى في علاجهم ، وبتوجيهات من صاحب السمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان فقد تم مؤخراً افتتاح مركزاً لطب الأعشاب في أبوظبي ، ويمكن إدراك شعبية هذا المركز رغم حداثة العهد به من خلال نظرة سريعة إلى الأعداد المتزايدة من المرضى المترددين عليه يوماً بعد يوم ، فلا يخفى على أحد أهمية الأعشاب والنباتات الطبية التي عرفت فوائدها جلياً منذ القدم دون أن تترك آثاراً جانبية على جسم الإنسان كما تفعله الكثير من الأدوية الكيميائية في الوقت الحاضر، ويرجع ذلك إلى أن المادة الفعالة في الأعشاب والنباتات الطبية يحدث بها نوع من التوازن إن صح القول، حيث أن المواد الفعالة في النباتات لا تقوم بمفردها بالعلاج ولكن توجد مركبات أخرى معها تجتمع فتخفف إيجابية هذا في سلبية ذاك ، وقد توجد هذه الخاصية في نبات أو عشب بمفرده أو بتركيب من أكثر من نبات أو عشب طبي ، بحيث لا تظهر له أي آثار جانبية وهذه الخاصية لا توجد في الأدوية المصنعة من المواد الكيمائية، حيث أنها تعمل على علاج عضو معين في حين تكون لها آثار ضارة على عضو آخر في الجسم ، وكثيراً ما طالعتنا الصحف بسحب العديد من أنواع الأدوية من التداول نظراً لما أظهرته من آثار جانبية، وتشير الدراسات إلى أن بيئة دولة الإمارات العربية المتحدة تزخر بأصناف عديدة من الأعشاب والنباتات العلاجية ، وبعضها مستمد من أوراق الأعشاب وفروعها ، أو أوراق الشجر وفروعها ، وبعضها الآخر من البذور والثمار .

ويلقى الشيخ محمد بن أحمد بن الشيخ حسن الخزرجي الضوء على أهمية العلاج بالأعشاب فيقول : إن هناك أيدي خبيرة قد احترفت مهنة الطب الشعبي في الإمارات وعلاج كثير من الأمراض ، كما كـان للمرأة دور كبير في هذا المجال ز ويذكر معاليه العديد ممن لهن الباع الطويل والتجارب التطبيقية ولا بأس بذكر أسمائهن:عائشة بنت علي بن دلموك ، وعائشة بنت سعيد بن حلول ، وحمده بنت أحمد وغيرهن ، ممن نفعن المجتمع في علاج الجروح والقروح والأمراض بشتى أنواعها ، وبالأخص اللصة المعروفة بداء السرطان ، بالأعشاب ،وبالكي في مواضع من جسد الإنسان والحيوان وكان العلاج ناجحاً وعجيباً غريباً .

وفي الزمن الأول كانت المرأة في المجتمع البدوي والريفي هي الأكثر التصاقاً بالناس ، والأكثر اقتراباً من همومهم ومشاكلهم ، فيها يثق الجميع ، إليها ينصتون ،وإليها يفضون بأسرارهم ويشكون أوجاعهم ، ولها يفتحون بيوتهم وقلوبهم بلا حرج ، ومثلما يحدث بين أطباء العصر يتنافس الأطباء الشعبيون فيما بينهم على الشهرة وذيوع الصيت ، فالشهرة لها بريقها ، ومثل أطباء العصر أيضاً قد يتحكم في الأطباء الشعبيين غرور المهنة فيتدللون ويواربون أبوابهم .

وفي دراسة قيمة عن الطب الشعبي في الإمارات يكشف الأستاذ(إبراهيم بن سليمان الأنقر) في كتابه عن الطب الشعبي عن أساليب هذا النوع من العلاج الذي ساد مجتمع الإمارات ولا تزال هذه الأساليب إلى اليوم محتفظة بخصائصها ومميزاتها،كالفصد والحجامة والختان وتجبير الكسور والعلاج بالرقي والتعاويذ، ويشير إلى أن البيئة المحلية لها تأثيرها الكبير على أساليب الطب الشعبي ومواده فالسدر والرمث والأشخر والتمر واللبن وغيرها كلها أدوية شعبية يعرف الطبيب الشعبي فوائدها والحالات المرضية التي تفيد فيهـا .

وفيما يلي نسرد بشكل موجز بعض أفرع الطب الشعبي :

التـداوي بالأعشاب :

يقول الباحث (إبراهيم عبدالرحيم ) أن التداوي بالأعشاب والعقاقير وهذا هو الجانب المهم في العلاج الشعبي والموروث من كتب التراث القديمة في الطب العربي الذي ذكر هذا الجانب بشكل واضح ، وقد ترجمت هذه الكتب إلى لغات أخرى ، واستطاع أبناء الخليج تسخير الأعشاب ومعرفة أهميتها لعلاج الأمراض بواسطة الأعشاب والنباتات المتوافرة في المنطقة ، والهند وإيران وأفريقيـا .

والعلاج بالأعشاب إما أن يكون بالأدوية المفردة غير المركبة مثل (الزعتر) وكان يستخدم لمداواة وجع الضرس ، وكذلك لأوجاع المعدة ، كما يعتبر هاضماً للأطعمة الغليظة ومعالجاً للمغص وفي رأيهم أنه يشفى 77 علة ، وإن كـان أحد لا يستطيع أن يحصيها وكذلك الشيح ويستخدم لآلام المعدة وارتفاع درجة الحرارة ولعلاج السكر ، (الحرمل) ويستخدم لعدة علاجات أهمها عـلاج (الصداع) و(عرق النسا) و(قشر الرمان) ويستخدم لمعالجة مريض القرحة ، و(كف مريم) للنزيف ، وكذلك العلاج بالأدوية المركبة التي يدخل فيها أكثر من عشب ومواد أخرى ، ومثال على ذلك (العشرق أو العشرج) وهو يستخدم كثيراً في منطقة الخليج لعسر الهضم وتنقية الجسم ، والعشرج أساساً مكون من (سالمكة) ويضاف إليها زعتر وهليلية وورد أحمر مجفف وعلك اللبان وليمون أسود مجفف وملح الطعام ، كذلك تستخدم الأدوية المركبة الأخرى لبعض الأمراض ، وتدخل فيها تركيبات متعددة مثل الأعشاب والنباتات والفواكه فأنسب طعام مثلاً لمريض الجدري هو الفلفل الحار و(القرص الجنايلي) ودواء الرمد في (القرمز) وكذلك الزكام علاجه في شرب الزعتر المغلي ، وللكسور الكركم والملح ، والغزروت وبياض البيض يدهن بها مختلطة موضع الكسر قبل تجبيره بـ( ليحان رفاع) أي بالجبيرة الخشبية البدائية ، والقرحة علاجها بالصدو والمقل والبان والغزروت والصبر وخل التوت الأبيض ، وجرح طلق النار علاجه في الخبل والبانو السقطرى الأبيض وبعض تصلب عروق اليدين يعالج بدهنها قبل النوم كل يوم بالحنة المعجونة بالسمن البلدي ، والحمى إذا طالت لابد من الاستعانة باليعدة إذ أن الاعتقاد السائد بأن معظم بأن معظم الأمراض مصدرها أوساخ متراكمة داخل الجسم ، ويساعد شرب الحلول في طرد هذه الأوساخ والتخلص منها، وإن كان الإكثار منه يسبب فرط الإسهال ، ولذا سمى بالحلول لأنه يحل البطن ويسهله .

تجـربة :

* لصاحب السمو الشيخ زايد في مزرعة صغيرة بالمويجعي نجحت التجارب لإنتاج أنواع من النباتات الطبية التي تفوق في قيمتها القيمة الموجودة في النباتات المستوردة مما شجع على زيادة المساحة المزروعة ونشاء مزرعة جديدة في منطقة المقام وتمت زراعتها بالعديد من النباتات الطبية وكان النجاح أكبر .

الطـب النفسـي :

أما الجانب الآخر للعلاج الشعبي فهو التداوي بالطب النفسي وقد استخدم هذا التعبير نظراً لدور المطوع الذي يقوم به في علاج المرضى بالصرع وضيق التنفس حيث يقوم بقراءة الآيات القرآنية والأدعية على المريض ، والكتابة على ورق بماء الزعفران ويعمل حجاباً للمريض لتهدئته ، والإيمان بوجود الله معه في مرضه ، وأحياناً يلعب هذا النوع من العلاج دوراً مساعداً إلى جانب استخدامه للأدوية .

ويؤكد الباحث أنه يجب ألا ننسى دور المطوع وهو يختلف عن الدجل الذي يقوم به بعض الأشخاص بعلاجات غريبة، فالأول يعتمد على الآيات القرآنية وأدعية عن الرسول e ، أما المشعوذ والدجـال فيبتكر أدوية وعلاجات غريبة عن ثقافتنا وهذه العلاجات تكون أقرب إلى الشعوذة من الواقع ونهى ديننا الحنيف عن كل ما يضر بالإنسان وبصحته .

الكـي والحجــامة :

وهناك فرع ثالث للطب الشعبي هو العلاج بالكي والحجامة (الفصد) والتجبير وهو من أقدم الأساليب التي استخدمتها الشعوب القديمة في علاج مختلف الأمراض ، ومن المعروف أن الشفاء من مرض عرق النسا لا يتم إلا بالكي وكذلك الحجامة المعروفة في المنطقة (الحيامة) ويقوم بها في أكثر الأحيان الحلاق ، بأن يشطر موقعتين في نهاية الرأس من الخلف بالشفرة ، ثم يضع كأسا على مكان الجرح ، ويقوم بسحب الدم الذي يطلق عليه الدم الفاسد ، دفعاً للمرض وحفظاً للصحة ، والفرق بين الفصد والحجامة أن الفصد يكون في العرق ، بينما الحجامة في العضلات ، ولذلك فهي أقل خطرا من الفصد ، وتعتبر الحجامة من أكثر الممارسات الشعبية المستخدمة في الشفاء من بعض الأمراض ، وقد انتشر استخدامها في المجتمعات العربية ، وورد ذكرها في العديد من كتب الطب القديمة . ويقصد بالحجامة تحويل الاحتقان الدموي من الرئتين إلى جدار الصدر ، وقد تكلم الشيخ الخرزجي عن استخدام الحجامة بقوله : أن الطبيب الشعبي في مجتمع دولة الإمارات يستخدم قرن الثور المفتوح الطرفين لتسهيل الحجامة ، إذا يلصق الطرف الواسع عن مكان الألم في الجسم ، ويمص الهواء من الطرف الضيق ، وتكرر العملية حتى يحتقن الدم في مكان الألم ويجمع الدم السائل ، وتكرر العملية ، وتختلف مواضع الحجامة حسب المرض ، فالحجامة تحت الذقن تفيد في أمراض اللثة ووجع الأسنان ، وفي الرأس تفيد لعاج رمد العين وحمرتها .

التجـبير :

وللتجبير دور كبير ويطلق عليه التجبير العربي ، وهو علاج للكسور والمفاصل المنزلقة عن مكانها ، وهو أن يكون المجبر بوضع خلطة معينة مكان الكسر ، ويمسح عليها ، ويحاول تركيب العظام المكسورة على بعضها ، وربطها بإحكام دون تحريك لفترة معينة،وكذلك بالنسبة للمفاصل المنزلقة ، وهذا العلاج يستخدم إلى يومنا هذا ، وإن خف الإقبال عليه لوجود المستشفيات الحديثة ، والإخصائيين في هذا المجال . وفي مجتمع الإمارات كثر من المجبرين ذوي الخبرة الطويلة المشهود لهم بالكفاءة ، وقد توارثوا هذا العمل عن آبائهم وكلهم يعملون لوجه الله تعالي .

الحـلول :

ومن الأدوية الشائعة في الإمارات " الحلول " وهو مكان من مزيج من بعض النباتات أو الأعشاب الطبية ومعروف من أيام الرسول e ويستخدم في بعض أمراض الجهاز الهضمي وكذلك العسل كغذاء ودواء فقد ورد ذكره في القرآن الكريم " فيه شفاء للناس " وفي أحاديث الرسول e ولهوا فوائد عظيمة عديدة ذكرها العلماء القدامـى والمحدثون مما لا يتسع المقـام لذكرها وخاصة ما يتعلق بأمراض الكبد والجهاز الهضمي الرئة والتطير الجروح .

مركز أبوظبي للأعشـاب الطبيـة :

لقد كانت توجيهات صاحب السمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان رئيس الدولة بإنشاء مركز الأعشاب الطبية في أبوظبي بمثابة دفعة قوية للتوسع في استخدام هذا النوع من الطب الذي يعتبر مركز أبوظبي للأعشاب الطبية اليوم من المراكز الأولى بناء على تشخيص ودارية كاملين وهذا أعطى لطب الأعشاب أهمية كبيرة وفائدة عممت على جميع المواطنين والمقيمين في الدولة .

وتستخدم اليوم أنواع عديدة من الأعشاب الطبية مدروسة وعلمية بعد تحليل ما تحتويه هذه الأعشاب للاستفادة من وتلافي سلبياتها .

وتزخر بيئة دولة الإمارات العربية المتحدة بالأصناف العديدة من الأعشاب والنباتات ، وكان لاختلاف البيئة ما بين سهل وجبل وصحراء أثر في تنوع هذه النباتات وكثرتها ، لان كل بيئة لها أعشابها ونباتاتها ، قد اهتدى الناس بحكم خبراتهم الطويلة وتجاربهم في الحياة لمميزات هذه النباتات وصفاتها ، وعرفوا فوائدها الطبية .

والناظر في قائمة الأدوية الشعبية التي يستخدمها الناس في الدولة لابد أن يلاحظ أن كثيراً منها مستخرج من أعشاب البيئة ونباتاتها مثل أشجار : السدر، والغاف، والراك ،والقرط، والارطى ،والأشخر، وأعشاب : الهرم والحرمل ،والثمام ، والرمث،والزعتر، والعشرج ،والأظفرة ، والغزروت ،والنيل،وغيرها وكلها تنبت في صحارى الدولة وجبالها، وهناك قسم من هذه الأدوية الشعبية متوفر عند الباعة والعطارين في أسواق الدولة وهو مستورد من دول مجاورة كالهند وإيران مثل:الشب، والخيل ، المسك، والصندل، والزعفران، والهليلج ، واليانسون وغيرها .

ولو حاول الدارس أن يصنف هـذه الأدوية الشـعبية فانه سيلاحظ أن بعضها مأخوذ من أوراق الأعشاب وفروعها ،أو أوراق الأشجار وفروعها مثل :السدر والغاق والرمث والحرمل ..الخ ..وبعضها الآخر من بذور النباتات مثل :الحبة السوداء ،والحبة الحمراء ، والسويدا، والسمسم ، وبذر الكتان ..الخ .

وقسم منها مستمد من ثمار النبات، كما هو الحال في التمر ، والبطيخ وجوزة الطيب ، والزنجبيل ..الخ ، والقسم الآخر من أنواع العطور والتوابل ، كالمسك ، والكافور، والصندل ، والفلفل ، والزعفران، والكركم ، والهيل ،وهناك قسم من هذه الأدوية عبارة عن مركبات معدنية أو حجرية مثل :الشب والبيم "حجارة البحر " وبنت الذهب، والخفتان " الكبريت" والشورة وغيرها.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
صاحب البورش
| VIP |
| VIP |
صاحب البورش


ذكر تاريخ التسجيل : 18/05/2010
الموقع :
المزاج رايق

الاعشاب الطبية في الامارات Empty
مُساهمةموضوع: رد: الاعشاب الطبية في الامارات   الاعشاب الطبية في الامارات Emptyالثلاثاء أغسطس 31, 2010 6:38 pm

تسلم ع الموضوع Cool
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بإسلـ راقي ـلوبه
| المـديـر العـآم |
| المـديـر العـآم |
بإسلـ راقي ـلوبه


ذكر تاريخ التسجيل : 16/05/2010
الموقع : https://ad-pulse.yoo7.com
المزاج رايق

الاعشاب الطبية في الامارات Empty
مُساهمةموضوع: رد: الاعشاب الطبية في الامارات   الاعشاب الطبية في الامارات Emptyالثلاثاء أغسطس 31, 2010 11:03 pm

تسلم ع الموضووع
ونترقب الزود منك . Cool
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ad-pulse.yoo7.com
 
الاعشاب الطبية في الامارات
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» شيوخ الامارات
» شعر عن الامارات ((الغالية ))
» الطقس في الامارات غدا ..
» الامارات اليوم : فأر في كيس أرز «هندي»
» تراث دوله الامارات

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
{ نَـبَـَض أبَوظـََبـي } :: نبض الطـب و الصحة و الرجيم-
انتقل الى: